مدارس العمل للأمل للموسيقى
بدأت كمشروع تجريبي لمدة خمسة أشهر في أغسطس 2015، ثم أصبحت أحد برامجنا الأساسية منذ مارس 2016. وهي برنامج دراسي موسيقي متخصص ومنهجي ومنتظم يمتد لمدة 18 شهراً، ويتضمن حوالي 700 ساعة تدريس سنوياً لكل طالب. تُقام المدرسة في منطقة البقاع في لبنان، وبدأت أيضاً في عمّان، الأردن منذ أبريل 2017.
مدرسة السينما
تم إطلاق مدرسة العمل للأمل للسينما” في مارس 2017، استناداً إلى ورش تدريب الفيديو التي كانت “العمل للأمل” تنظّمها في لبنان منذ عام 2013، ضمن قوافل الإغاثة الثقافية وأيضاً كنشاطات مستقلة.
الحكي المسرحي والكتابة الإبداعية
بدأ برنامج الحكي المسرحي والكتابة الإبداعية في “العمل للأمل” عام 2017، استنادًا إلى ورشات محو الأمية والكتابة الإبداعية التي أُقيمت منذ عام 2015 مع نساء سوريات نازحات في البقاع، لبنان. في عام 2016–2017، شاركت 12 امرأة من مجتمعات اللاجئين في تدريب على الكتابة الإبداعية أدى إلى نشر مجموعة القصص القصيرة بعنوان “بلكون الورد”. وفي الوقت نفسه، خضعت المجموعة لتدريب في الحكاية والتمثيل، وقدّمن لاحقًا عرض “حمرة” الذي جال في لبنان عام 2018.
التدريب والإنتاج المسرحي
تشكّلت فرقة المسرح التابعة للعمل للأمل بعد قافلة إغاثة ثقافية إلى مخيم المرج في عام 2013. شاركت الفرقة في عدة ورش عمل مسرحية مع مدرّبين مختلفين لتطوير مهارات التمثيل، والأداء، والارتجال. وقد أدّت هذه الورش إلى إنتاج عدة عروض مسرحية قُدّمت في مناطق مختلفة من لبنان.
فاعل
«فاعل» برنامج يهدف إلى بناء قدرات المدراء الثقافيين والنشطاء الذين يعملون في ظروف صعبة، ويستهدفون في عملهم المجتمعات التي تمر بأزمات، مع التركيز على المنطقة العربية. يتكون هذا البرنامج من مكونين أساسيين: ورشة تدريبية للمدراء الثقافيين الذين يعملون في مجتمعات منكوبة في المنطقة العربية، وبرنامج لرعاية 3-5 من المشاريع التي يقومون بها يشمل تقديم دعم عيني ومساعدات تقنية.
سماع العراق
يسعى هذا المشروع إلى إحياء وإبراز التنوع في الممارسة الموسيقية في الموصل ومحيطها، وفي العراق بشكل عام، حيث أن معظم هذه الممارسات نشأت أو تتواجد في محافظة نينوى.
تُعد هذه المنطقة من العراق موطناً للعديد من الأقليات الدينية والثقافية والإثنية مثل التركمان، والأكراد، والكلدان، والشبك، والمسيحيين الكاثوليك، وغيرهم الكثير. لكل من هذه الأقليات أغانيها وأشكالها الموسيقية الخاصة، وحتى الآلات الموسيقية التي ترتبط بها. هذه الممارسات الموسيقية المتنوعة مرتبطة تاريخياً لكنها أيضاً تختلف عن بعضها البعض. إن تسليط الضوء على هذا الغنى والاحتفاء به سيساهم في خلق التماسك الاجتماعي، بالإضافة إلى إعادة إحياء المشهد الفني في الموصل وفي العراق بشكل عام.
على خطى الموسيقى
أوّل بيت
عَلّي
ربابة
صفحات
Hope Unfolds